رجّحت المخابرات العسكرية البريطانية، اليوم (السبت)، أن قاذفات روسية أطلقت على أهداف برية في أوكرانيا صواريخ ثقيلة مضادة للسفن تعود إلى حقبة الستينيات، مُعَدة لتدمير حاملات طائرات ذات رؤوس نووية.
وذكرت المخابرات عبر حساب وزارة الدفاع البريطانية في “تويتر”، أن صواريخ “كيه إتش- 22” التي يبلغ وزنها 5.5 أطنان، تكون عند استخدامها في هجمات برية برؤوس حربية تقليدية، غير دقيقة للغاية، ويمكن أن تسبب أضرارًا جانبية وخسائر فادحة.
وبيّنت أن روسيا تستخدم على الأرجح مثل هذه الأسلحة؛ لأنها تعاني من نقص في الصواريخ الحديثة الأكثر دقة.