كشف مجلس شؤون الأسرة، عن آثار الطلاق على الأسرة والمجتمع، مشيرًا إلى ضرورة اللجوء إلى المختصين في الاستشارات الأسرية، لتجنب الكثير من حالات الطلاق.
وقال الحساب الرسمي لمجلس شؤون الأسرة عبر موقع «تويتر»: «الطلاق يهدم كيان الأسرة ويضعف روابطها، مما يسبب اضطرابات عديدة تنعكس على المجتمع بأكمله، ويمكن تجنّب الكثير من الحالات باللجوء إلى المختصين في الاستشارات الأسرية مبكراً».
وأوضح أنَّ هناك 640 ألف مستفيد من خدمات المصالحة الأسرية، بينما يوجد 260 ألف جلسة صلح عن بعد؛ حيث أدَّت إلى انخفاض منازعات الأحوال الشخصية بنسبة 20%، وفقًا لإحصائيات وزارة العدل.
وأشارت إلى آثار الطلاق على الأسرة والمجتمع والتي جاءت كالآتي:
التوتر والغضب.
الإحساس بالفشل.
زيادة التكاليف المادية.
الاضطراب العاطفي.
الشعور بالوحدة الشديدة.
ضعف نسيج المجتمع.
ازدياد المشاكل.
المشاحنات والخلافات بين الأسر.