بعد خبرة من العمل الرسمي استمرت قرابة الأربعين عاماً احتفل أصدقاء وزملاء ومحبو الأستاذ سعيد بن أحمد الفقية به في ليلة فاخرة من ليالي الفرح والسرور والسعادة والود والوئام تكريماً لعطائه وادائه المتميز ونظير ما يحظى به من علاقات أخوية يسودها التقدير والاحترام في حفل مبسط مع الإلتزام بالاشتراطات والاحترازات والتعليمات اللازمة لسلامة الجميع بحضور العديد من الزملاء والأقارب والمحبين.
بدوره عبر المحتفى به الأستاذ سعيد بن أحمد الفقيه عن بالغ سعادته بهذه الحفاوة والإحتفال والتكريم لأنها تمثل الكنز الثمين الذي يسعى كل شخص لتحقيقه بعد سنوات طويلة من العطاء في مجال العمل.
كما وجه رسالته لجميع الحضور بأن سر فرحته تمثلت في مشاركة الكثير من رفقاء دربه الذين استمرت علاقتهم لسنوات ممزوجة بمشاعر الأخوة والإخاء .
وفي نهاية الحفل قدم الجميع الهدايا التذكارية الرمزية المعبرة عن مشاعر الصدق والمحبة والتقدير مع التقاط الصور التذكارية بهذه المناسبة.