في هذا اليوم المجيد 23- سبتمبر الذي نسجت بطولاته بخيوط من ذهب تضيء شعاعها الكون معلنة ذكرى المجد لدولة المجد الذي أسس بنيانها بطل الجزيرة الملك الموحد عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه.
وبهذه المناسبة أعرب عدد من المسؤولين وشيوخ القبائل ومعرفي القرى ورجال الأعمال عن سعادتهم بذكرى اليوم الوطني المجيد مؤكدين أن المناسبة نستلهم من خلالها قصة كفاح المؤسس ورجاله المخلصين في توحيد مملكتنا الغالية ونافذة يٌطل من خلالها أجيالنا الصاعدة على ماكانت عليه بلادنا وما ننعم به الآن من رخاء وأمن وتطور وازدهار في ظل رعاية قيادتنا الرشيدة .
مشددين على أهمية تعزيز اللحمة الوطنية والالتفاف حول القيادة للحافظ على كياننا الشامخ من كيد الكائدين وعبث أعداء الأمة الذين يريدون النيل من أمن وطننا وخيراته .
“أضواء الوطن” من خلال رسالتها السامية رصدت مشاعر عدد من “أعضاء شرف إدارة الصحبفة”.. شيوخ القبائل ورجال الأعمال والأعيان بمنطقة حائل فقالوا:
في البداية تحدث كل من :
الشيخ عبدالرحمن بن مطني بن براك
الشيخ فهد بن عبيد بن براك
الشيخ عبدالله بن فايد البراك
الشيخ عزيز بن معزي بن عدله
الشيخ فرحان بن منور بن خزيم
الشيخ إبراهيم بن محمد بن هديبان
الشيخ محمد بن خلف بن خزيم
الشيخ سالم بن محمد بن خلف
عن سعادتهم بهذه الذكرى الخالدة والتي تمثل استذكار جهود الملك المؤسس لهذا الكيان الكبير جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود – رحمه الله وكذلك جنوده المخلصين الذين عملوا تحت قيادته الحكيمة وبذلوا الجهود الجبارة في هذا المجال،.
وقالوا :ان اليوم الوطني هو بداية عهد جديد أرسى من خلاله الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – دعائم الدولة فنقلها من حياة الترحال إلى واحة الاستقرار ومن حياة الفقر إلى حياة الخير والرفاهية ومن حياة الخوف إلى حياة الأمن والاستقرار والاطمئنان وتوجها – رحمه الله – بتطبيق شريعة الله عز وجل وجعل كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم دستوراً لها في أعمالها وأقوالها وأنظمتها وقوانينها وكذلك خدمة الإسلام والمسلمين ولذلك كان النصر حليفه في كل معركة من معارك التوحيد التي خاضها في أرجاء المملكة حتى استطاع – رحمه الله – توحيد جميع مناطق المملكة وإعلان ذلك ثم جاء أبناؤه الملوك من بعده الذين حملوا الرسالة واستطاعوا حملها على أكمل وجه لتشهد المملكة النهضة الحضارية الشاملة والتي تسير اليوم بخطى ثابتة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين .
مؤكدين أن مملكتنا ولله الحمد دولة سلام وقرار ولها ثقل سياسي كبير وحملت على عاتقها هموم الأمة الإسلامية في كافة أقطار العالم وتحظى باحترام دولي لقراراتها ومكانتها مماجعلها تتبوأ مكانة مرموقة في كل المحافل الدولية .
مثمنين جهود القيادة في الإصلاحات والقرارات الملكية الرامية إلى مواكبة المتغيرات على الصعيدين المحلي والعالمي .
الشيخ سالم بن غازي الرشيدي
الشيخ سليمان بن عبدالله بن شويلع
الشيخ دحيم بن عوض بن حماد
الدكتور مساعد بن ناصر الزبون
الدكتور بندر بن عبدالرحمن بن براك
الشيخ عتيق بن مسفر بن شويلع
الشيخ مزيد بن غانم الرشيدي
الشيخ عواد بن هني بن عريجة
وقالوا : يوم للوطن وكل الأيام أيام وطن يبعث على التأمل والتبصر ويدعو إلى استحضار مسيرة عظيمة وإنجازات كبيرة حققتها مملكتنا الحبيبة من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز رحمه الله وأبنائه الملوك من بعده لتصل إلى ذروتها في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله – الذي نهض بالمملكة لآفاق جديدة جعلها تبوأ مكانة مرموقة بين الدول المتقدمة.
استطاع بحكمة القائد الواعي أن يحمل وطنه ومجتمعه ويسير بهما إلى شواطئ آمنة في ظل قرارات موفقة أثبتتها حسن القيادة وروعة القرارات في أصعب المواقف إلى مكانتهما العالمية.. فكانت هذه البلاد حفظها الله مثار إعجاب وتقدير واحترام الآخرين.
وها هو يحفظه الله وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يوجهان اهتماماتها بنظرة تطويرية شمولية إلى كل القطاعات الاقتصادية والخدمية والاجتماعية بما فيها قطاع التعليم الذي يرتقي إلى أعلى الدرجات، ويحظى بدعم كبير إيمانا منهم بأهمية العلم والعلماء. وتستمر أيامنا الوطنية ترسخ لمبدأ الولاء والانتماء لهذا الوطن العزيز .
ودعوا الله أن يحفظ قيادتنا ووطننا من كل سوء ويديم الأمن والأمان والرخاء والاستقرار انه سميع الدعاء.
فيما أعرب كلاً من :
الكاتب الإعلامي سماح بن سالم الرشيدي
عميد متقاعد مقبل بن عوض الرشيدي
الشيخ عيد بن دباس الرشيدي
الشيخ نايف بن هني بن عريجه
الشيخ برغش بن مطني المهيمزي
الأستاذ فالح بن خضران بن حميدان المعيوفي
رجل الأعمال الشيخ صويلح بن جريد الداموك
الإعلامي الشاعر: محيا بن عوض الزبني
عن مشاعرهم بمناسبة بمناسبة اليوم الوطني وقالوا: احتفال المملكة في هذه الأيام المباركة بالانجاز الكبير الذي تحقق لأبناء هذا الوطن الكبير عندما أشرقت شمس الحق والعدل على يد جلالة المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه واسكنه فسيح جناته ووحد كيان هذا الوطن الكبير بعزيمة وصدق وإيمان فنحمد الله على ما تحقق وأجمل التهاني لحكومتنا الرشيدة وشعبها النبيل، وتكتمل مسيرة البناء والتطور في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله –
مؤكدين أن قيادتنا حريصة كل الحرص على أمن واستقرار هذه البلاد الطاهرة وتولي كل مواطن أينما كان موقع سكنه جل الاهتمام والعناية .
وأضافوا : لاشك أن هذا الاهتمام عزز ثقة المواطن بقيادته والكل يجدد البيعة والولاء لقيادتنا الحكيمة التي لم تدخر أي جهد من أجل اسعاد المواطن ورفاهيته .
ووصفوا القرارات الملكية الإصلاحية التي رسمت في عهد الملك سلمان بالقرارات التاريخية التي تتوافق مع رؤية 2030م لمواكبة المتغيرات والظروف المحيطة بنا وسعت قيادتنا إلى وضع الخطط الاستراتيجية لمواجهة كل المتغيرات على مختلف الأصعدة .
من جانبه عبر كل من :
رجل الأعمال الشيخ عبيدالله بن نفوع النامي
الأستاذ حمّاد بن عديهان الرشيدي
الأستاذ عابد بن عبدالرحمن العويمري
الأستاذ أحمد بن دحيم الحمادي
الأستاذ عبدالعزيز بن مفلح الدويّخ
الشاعر محمد بن مزيد بن هرسان
الشاعر خلف بن عبيدالله العايضي
الشاعر خاتم بن حاضر المهيمزي
عن سعادتهم بهذه الذكرى الخالدة والتي تمثل استذكار جهود الملك المؤسس لهذا الكيان الكبير جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود – رحمه الله وكذلك جنوده المخلصين الذين عملوا تحت قيادته الحكيمة وبذلوا الجهود الجبارة في هذا المجال،.
وقالوا :ان اليوم الوطني هو بداية عهد جديد أرسى من خلاله الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – دعائم الدولة فنقلها من حياة الترحال إلى واحة الاستقرار ومن حياة الفقر إلى حياة الخير والرفاهية ومن حياة الخوف إلى حياة الأمن والاستقرار والاطمئنان وتوجها – رحمه الله – بتطبيق شريعة الله عز وجل وجعل كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم دستوراً لها في أعمالها وأقوالها وأنظمتها وقوانينها وكذلك خدمة الإسلام والمسلمين ولذلك كان النصر حليفه في كل معركة من معارك التوحيد التي خاضها في أرجاء المملكة حتى استطاع – رحمه الله – توحيد جميع مناطق المملكة وإعلان ذلك ثم جاء أبناؤه الملوك من بعده الذين حملوا الرسالة واستطاعوا حملها على أكمل وجه لتشهد المملكة النهضة الحضارية الشاملة والتي تسير اليوم بخطى ثابتة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين .
مؤكدين أن مملكتنا ولله الحمد دولة سلام وقرار ولها ثقل سياسي كبير وحملت على عاتقها هموم الأمة الإسلامية في كافة أقطار العالم وتحظى باحترام دولي لقراراتها ومكانتها مماجعلها تتبوأ مكانة مرموقة في كل المحافل الدولية .
مثمنين جهود القيادة في الإصلاحات والقرارات الملكية الرامية إلى مواكبة المتغيرات على الصعيدين المحلي والعالمي .