إنفاذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه إنفاذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله – بتخصيص مبلغ 66.7 مليون دولار لمكافحة وباء الكوليرا في اليمن بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمقر المركز في الرياض اليوم، ثلاثة مشاريع إنسانية، بتكلفة إجمالية بلغت 10.959.866 دولارا، مع منظمة الصحة العالمية، وذلك استكمالاً لاستجابة المملكة لمكافحة وعلاج وباء الكوليرا في اليمن.
وقّع المشاريع معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة فيما وقعه عن المنظمة ممثلها في المملكة والكويت والبحرين الدكتور إبراهم الزيق بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر.
وتشمل المشاريع الموقعة ( مشروع التشخيص ، ومشروع الوقاية، ومشروع الترصد ) علمًا أنه في 14 / 11 / 2017 م . توقيع مشروعين للعلاج والتنسيق بإجمالي قدره 22.740.133 دولاراً.
وأعرب معالي الدكتور عبدالله الربيعة عن سعادته البالغة اليوم باستمرار مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تنفيذ خطة العلميات الإنسانية الشاملة في اليمن من خلال توقيع الاتفاقيات المهمة لصالح الشعب اليمني ، حيث تأتي هذه الاتفاقية ضمن المشروع المتكامل للوقاية وعلاج مرض الكوليرا الذي وجه به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله -.
وأشار معاليه إلى أن الاتفاقية التي وقعت اليوم مع منظمة الصحة العالمية ستشمل ثلاثة مشاريع مهمة في التشخيص و الوقاية والترصد، وبلا شك أن هذه البرامج مهمة جدًا لنشر ثقافة الوقاية والتخلص من وباء الكوليرا.
وسأل الدكتور الربيعة الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – خير الجزاء على ما يقدمانه من دعم كبير لرفع معاناة الشعب اليمني الشقيق، شاكرًا الشريك المهم منظمة الصحة العالمية لتنفيذ هذه البرامج المهمة في التصدي لوباء الكوليرا.
وبين معاليه أن مشروع الترصد سيشمل توسيع نطاق نظام الإنذار المبكر للترصد عن مرض الكوليرا لضمان التنسيق والإبلاغ الفوري عن الحالات والتأكيد المخبري وآليات الاستجابة ويشمل جميع المحافظات اليمنية الـ 23 ، فيما سيشمل مشروع الوقاية إطلاق حملات التوعية بالمخاطر باستخدام وسائل الإعلام المرئية وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي وتكثيف عمليات كشف الحالات المشتبه فيها وإحالتها للمرافق الصحية وتحديد المناطق الأكثر تضررًا لتنفيذ حملات التطعيم ضد الكوليرا، مع تدريب الكوادر الصحية على الوقاية من العدوى ومكافحتها وهو لكل المحافظات وتمويل أكثر من 400000 لقاح كوليرا.
وأضاف معاليه : سيعزز مشروع التشخيص القدرة على الكشف السريع لحالات الكوليرا ودعم القدرة الاستيعابية للمختبرات على الصعيد المحلي وبناء القدرات ويشمل الكشف عن الحالات المشتبهة والتحقق من مصادرها وتقييم النتائج وإبلاغ المكاتب الصحية وفرق الاستجابة وتأكيد الحالات المخبرية من خلال 5 مختبرات وطنية وذلك لجميع المحافظات اليمنية.
وعبر الدكتور إبراهيم الزيق باسم منظمة الصحة العالمية عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على دعمهما المستمر للعمل الإنساني في العالم وبالأخص في اليمن.
وبيّن أن الاتفاقية تعد استمراراً لاتفاقيات سابقة وقعت السنة الماضية مع المركز حيث عملنا سويًا للتخلص من وباء الكوليرا وتشمل التشخيص والوقاية والترصد.
وأوضح أن هناك تقدم وتقليل بعدد الإصابات لأنه تتوفر هناك معالجة مستمرة وسريعة بدعم من المركز،مبيناً أن الاتفاقية تركز على الوقاية وتثقيف الناس لاتخاذ الإجراءات الصحية لمنع وصول الكوليرا في المناطق التي تخلو من المرض ، أما المناطق المصابة نحاول تقديم العلاج لها من خلال دعم المركز للمراكز الصحية في اليمن .الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمقر المركز في الرياض اليوم، ثلاثة مشاريع إنسانية، بتكلفة إجمالية بلغت 10.959.866 دولارا، مع منظمة الصحة العالمية، وذلك استكمالاً لاستجابة المملكة لمكافحة وعلاج وباء الكوليرا في اليمن.
وقّع المشاريع معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة فيما وقعه عن المنظمة ممثلها في المملكة والكويت والبحرين الدكتور إبراهم الزيق بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد بن سعيد آل جابر.
وتشمل المشاريع الموقعة ( مشروع التشخيص ، ومشروع الوقاية، ومشروع الترصد ) علمًا أنه في 14 / 11 / 2017 م . توقيع مشروعين للعلاج والتنسيق بإجمالي قدره 22.740.133 دولاراً.
وأعرب معالي الدكتور عبدالله الربيعة عن سعادته البالغة اليوم باستمرار مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تنفيذ خطة العلميات الإنسانية الشاملة في اليمن من خلال توقيع الاتفاقيات المهمة لصالح الشعب اليمني ، حيث تأتي هذه الاتفاقية ضمن المشروع المتكامل للوقاية وعلاج مرض الكوليرا الذي وجه به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله -.
وأشار معاليه إلى أن الاتفاقية التي وقعت اليوم مع منظمة الصحة العالمية ستشمل ثلاثة مشاريع مهمة في التشخيص و الوقاية والترصد، وبلا شك أن هذه البرامج مهمة جدًا لنشر ثقافة الوقاية والتخلص من وباء الكوليرا.
وسأل الدكتور الربيعة الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – خير الجزاء على ما يقدمانه من دعم كبير لرفع معاناة الشعب اليمني الشقيق، شاكرًا الشريك المهم منظمة الصحة العالمية لتنفيذ هذه البرامج المهمة في التصدي لوباء الكوليرا.
وبين معاليه أن مشروع الترصد سيشمل توسيع نطاق نظام الإنذار المبكر للترصد عن مرض الكوليرا لضمان التنسيق والإبلاغ الفوري عن الحالات والتأكيد المخبري وآليات الاستجابة ويشمل جميع المحافظات اليمنية الـ 23 ، فيما سيشمل مشروع الوقاية إطلاق حملات التوعية بالمخاطر باستخدام وسائل الإعلام المرئية وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي وتكثيف عمليات كشف الحالات المشتبه فيها وإحالتها للمرافق الصحية وتحديد المناطق الأكثر تضررًا لتنفيذ حملات التطعيم ضد الكوليرا، مع تدريب الكوادر الصحية على الوقاية من العدوى ومكافحتها وهو لكل المحافظات وتمويل أكثر من 400000 لقاح كوليرا.
وأضاف معاليه : سيعزز مشروع التشخيص القدرة على الكشف السريع لحالات الكوليرا ودعم القدرة الاستيعابية للمختبرات على الصعيد المحلي وبناء القدرات ويشمل الكشف عن الحالات المشتبهة والتحقق من مصادرها وتقييم النتائج وإبلاغ المكاتب الصحية وفرق الاستجابة وتأكيد الحالات المخبرية من خلال 5 مختبرات وطنية وذلك لجميع المحافظات اليمنية.
وعبر الدكتور إبراهيم الزيق باسم منظمة الصحة العالمية عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على دعمهما المستمر للعمل الإنساني في العالم وبالأخص في اليمن.
وبيّن أن الاتفاقية تعد استمراراً لاتفاقيات سابقة وقعت السنة الماضية مع المركز حيث عملنا سويًا للتخلص من وباء الكوليرا وتشمل التشخيص والوقاية والترصد.
وأوضح أن هناك تقدم وتقليل بعدد الإصابات لأنه تتوفر هناك معالجة مستمرة وسريعة بدعم من المركز،مبيناً أن الاتفاقية تركز على الوقاية وتثقيف الناس لاتخاذ الإجراءات الصحية لمنع وصول الكوليرا في المناطق التي تخلو من المرض ، أما المناطق المصابة نحاول تقديم العلاج لها من خلال دعم المركز للمراكز الصحية في اليمن .