تناوب على أمانة المنظمة الدولية تسعة من رجال العالم وهم:
١-تريغف هالفدان لي-١٩٤٦م
٢-داغ همرشولد -١٩٥٣م
٣-يوثانت-١٩٦١م
٤-كورت فالدهايم -١٩٧٢م
٥-خافيير كوييار -١٩٨٢م
٦-بطرس غالي -١٩٩٢م
٧-كوفي عنان -١٩٩٦م
٨-بان كي-مون ٢٠٠٧م
وتاسعهم جاء الأمين العام الفاشل والمضرب والمسير في قراراته الارتجالية والمرتجفة بل الفاشلة البرتغالي (أنطونيو غويتيرس).
ومن أجمل من وصف الأمم المتحدة في عهد أمينها الحالي غويتيرس الرئيس الامريكي دونالد ترامب حين قال:” إن منظمة الأمم المتحدة لم تحقق أهدافها بسبب بيروقراطية أمينها الحالي”.
ولقد اعترفت اغلب دول الاعضاء في الامم المتحدة ال (١٩٣) بفشل قرارات الامم المتحدة تجاه الدول الأعضاء وأصبحت المنظمة الدولية منصب تذكاري جامد لتطلعات عصر سابق بسبب قيادتها التي تحتضر وتموت، والسؤال الذي نطرحه:” هل يمكن للأمم المتحدة أن تتغير؟ الجواب نعم في حالة واحدة الاستغناء عن خدمات أمينها الحالي أنطونيو غويتيرس وأستبداله بإنسان عادل يطبق ميثاق الامم المتحدة والمبني علي السلام والعدل والرخاء لكل شعوب المنظمة الدولية!!!
نحن في صحيفة أضواء الوطن الالكترونية السعودية ننادي علي كل الدول الاعضاء (١٩٣)-بأخذ القرار الصحيح بإسقاط غويتيرس لإصلاح حال المنظمة الدولية.
(
(
