رُزق شاعر الحزم الأستاذ علي طاهري، بمولود اتفق والسيدة حرمه على تسميته “حزم”، لينضم لأشقائه” أسامة و إبراهيم ومريم والخنساء”.
فيما تلقى “الطاهري”، التهاني والتبريكات من الأهل والأصدقاء ، مع خالص دعواتهم بأن يجعل “حزم” من مواليد السعادة ومن حفظة كتابه الكريم.