ذكر معالي وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الدكتور أحمد عطية في تصريح صحفي له ، بإنه ليس غريباً على المملكة أن تنصر قضايا اليمن، فهي تتبنى اليوم قضايا مليار ونصف المليار من المسلمين في مختلف دول العالم، ويكفي أن الله ــ عز وجل ــ وهب هذا البلد، وجعل الحرمين الشريفين فيه، وجعل هذه الدولة تستضيف هؤلاء الملايين لخدمتهم، فقد وصلت خدمات المملكة لكل العالم، منوهاً بأنه لا يوجد بلد من بلاد المسلمين إلا وهو ينعم بمساعدة ووقوف جاد بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده، وولي ولي عهده، ـــ حفظهم الله جميعاً ــــ، مؤكداً أنه لولا الله ثم وقوف المملكة مع اليمن لكانت اليمن في خبر كان، بعد هذا الانقلاب المقيت الذي قضى على الأخضر واليابس.