يا لروعة إغفاءتك يا صغيري … كعادتك تنام على بطنك وتضحك لملائكتك
لكن أمك اليوم نسيت أن تخلع عن قدميك الجميلتين الحذاء الذي اشتراه لك والدك في العيد .
أعرف أنك لبسته ليلة العيد ورفضت أن تنزعه ونمت وهو في قدميك .. وكلما حاولت أمك نزعه تفتح عينيك وتتململ .
سأجرب الآن أن أنزعه … لعلك تفيق باكياً وتنهرني …فأعتذر وأغطيك كي لاتبرد
وأنت تسعد بالنوم قرب زبد البحر … على الرمال التي كنت تحفرها بيديك الصغيرتين ذات مساء.. وتراقب بدهشة كيف يأتي الموج ليطمرها .. وتعيد الكرة معاندا الموجات .
لقد غلبك الموج أخيراً يا صغيري … وبقي سافل حذائك في وجوهنا مرآة لعجزنا وقهرنا وعارنا.
-
حاكم مرزوق اليزيدي
عمليت سحب ماء زرقا...
-
بشير الرشيدي
حدث الصفحة...
-
بقلم/ عميد ركن دكتور/ عارف علي العجوني
رجال في الذاكرة الذاكرة الاولى - الشيخ الكريم هارب طحيمر بن...
-
زاهر الشهري
أحسنت أخي الكريم اللهم آمنا في دورنا وأصلح أءمتنا وولاة أمور...
أخبار المجتمع
-
زواج محمد آل عبيد في رنيةمنذ أسبوع واحد
-
محافظ حفرالباطن يقلد مدير شرطة المحافظة رتبة عميدمنذ أسبوع واحد