أظهر مقطع فيديو تم تداوله مؤخراً فرحة رجل بلقاء والدته بعد عودته من السفر.
ويُظهر المقطع إستقبال الوالدة لإبنها الذي كانت تنتظره بفارغ الصبر وكان في شوقٍ إلى لقائها ليأتي موعد اللقاء ويحتظنها إبنها ويقبل رأسها ويديها،ثم ينكب إلى الأسفل ليس نزولاً إلى الأرض وإنما صعوداً إلى الجنة جنته تحت قدم أمه لينال شرف تقبيل قدم أمه التي هي أحق الناس بإحترام إبنها وخفض جناح الذل لها كما أمرنا رب العزة والجلال.
المقطع يحتوي على رسالة ضمنية وغير مباشرة إلى كل إبن عاق أو مهمل لوالديه أو يقدم عنهما أي أحدٍ من البشر، (إلزم قدمي والديك،فهناك جنتك وسعادك وراحتك..)
فالمجتمع يزخر بالإيجابيين وأهل البر والخير ولله الحمد، كما يوجد فيه وللأسف مجموعة من المقصرين والمذنبين في حق أمهاتهم ،وهي التي حملته تسعة أشهر وتعبت على تربيته والعناية به.
[SITECODE=”youtube S6l1ZeEBVuM”].[/SITECODE]