مساجد الأحياء أصبحت تستجدي المواطنين دعما لتنفيذ مشاريعها وإصلاح مقتنياتها ، هذا هو حال العديد من المساجد في شهر الخير .
إن عمل الخير وبذله عمل تحبذه النفوس وتسعى لتحقيق رضا ربها من خلاله .
إنني أتسأءل دائما عن دور إدارات الأوقاف والمساجد في مملكتنا الغالية ، فمساجد الطرقات حالها يرثي ، فالنظافة معدومة والفرش متهالكة ، والمرافق التابعة للمساجد من دورات ومغاسل محطمة ومكسرة .
أما إن سألت عن مساجد المدن والمحافظات فحدث ولا حرج ، فالمبنى من متبرع ، والفرش والتجهيزات من متبرع ، والمرافق التابعة من متبرع ، وأجرة العمال من متبرع ، والمشكلات والأعطال حلها من متبرع .
أين دور الوزارة والإدارت في الإهتمام بالمساجد ومرافقها ؟
أين عقود التعهد والشركات الموكلة بالعناية بالمساجد ؟
أين الميزانيات الهائلة الموجهة لخدمة المساجد ؟
إننا في أمس الحاجة لتطوير العمل في مجال خدمة المساجد وتحسينها ، خصوصا مساجد الطرقات والمناطق النائية .
[COLOR=#ff0600]صابر معيوض العصيمي[/COLOR]
الأوقاف والدور الغائب


- 04/07/2015
- 2621
شاركها
-
الحياة ليست لعباً ولا عبثاً !!منذ 12 دقيقة
-
زاهر الشهري
أحسنت أخي الكريم اللهم آمنا في دورنا وأصلح أءمتنا وولاة أمور...
-
سمّاح الرشيدي
كلنا أمل في مقام وزارة النقل أن تعطي هذا الطريق حقه من التطو...
-
عايد الرشيدي
بارك الله في جهودكم اخوي بشير نعم وبشدة ياليت ينظرون لوضع ال...
-
Mmm
ونعممم فيهم وعرفنا الملازم ماضي بحكم العمل ونعم القايد والاخ...
أخبار المجتمع
-
زواج محمد آل عبيد في رنيةمنذ 4 أيام
-
” آل مفلح ” يحتفلون بزواج ابنائهممنذ أسبوع واحد