إن المتأمل في الأحداث العالمية والداخلية ، ليجد تسارعا عجيبا في الأحداث .
بل تلاحظ أن بلادنا أثرت وتأثرت بالكثير من هذه الأحداث ، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر .
ورغم كل ذلك تجد أننا صامدون وماضون في الرفعة للدين ثم الوطن ، فمهما حصل من أحداث فنحن على قدر كبير من تحملها وعلاجها .
ومهما حصل من مشكلات وفتن متسارعة إلا أننا محافظون على لحمتنا ووحدتنا .
ومهما أشغلتنا الحروب والمعارك من حولنا إلا أننا مستمرون في نصرة إخوتنا أينما كانوا .
ومهما أشعلت نيران الفتن والطائفية إلا أن الحكماء من رجالنا سيقودون الركب نحو اﻷمان .
ومن هنا نقول لكل مخرب ومفسد وفتان ، مهما حصل فنحن لحمة واحدة نسعى للرقي ببلادنا نحو القمم ، لن تثنينا توجهات وأراء ، لن تحطمنا وتوقفنا أحداث وإفساد .
حفظ الله بلادنا من كل سوء .
[COLOR=#ff0300]صابر العصيمي[/COLOR]


- 24/05/2015
- 4178
شاركها
-
حافلات النقل الصغيرة و تداعيات السرعة الخطيرةمنذ 6 ساعات
-
سمّاح الرشيدي
كلنا أمل في مقام وزارة النقل أن تعطي هذا الطريق حقه من التطو...
-
عايد الرشيدي
بارك الله في جهودكم اخوي بشير نعم وبشدة ياليت ينظرون لوضع ال...
-
Mmm
ونعممم فيهم وعرفنا الملازم ماضي بحكم العمل ونعم القايد والاخ...
أخبار المجتمع
تعليق واحد
درر يابوعمر
درر والله